واصلت الصحافة العالمية نشر ردود أفعال على قضية «أبلة فاهيتا»، حيث انتقدت المناخ الحالي الذي اعتبرته إشارة لمبالغة في المخاوف والبارانويا، ولا يشجع استثمار الشركات الدولية. .