قام أحد المشتبه بهم الثلاثة في الهجوم الدامي الذي استهدف أمس صحيفة "شارلي إبدو" بباريس بتسليم نفسه لقسم شرطة مدينة "شارل فيل مزيير" في شمال شرق فرنسا بعد اكتشاف أن اسمه يتداول على وسائل التواصل الاجتماعي،.