حذر الدكتور أمجد مصطفي أحمد إسماعيل - أستاذ علم المجسمات المصرية - من الأيدي الأجنبية العابثة بتاريخ مصر العظمي، مؤكدا أن المشروعات الاستكشافية الجارية حاليا داخل الهرم الأكبر ، هي في حقيقتها مجرد وسيلة.