مع انطلاق العمل في استراتيجية الإمارات للطاقة للعقود الثلاثة المقبلة، فإنه يستحق أن يشهد عام الاستعداد للخمسين 2020، شراكات قطاعية مبرمجة لبناء ثقافة مجتمعية متجددة حول مفاهيم الاستدامة، ودور المحطة النووية.