لم يكن للقاء استراليا أو الفوز به 3-0 أي معنى حسابيا، لكنه كان هاما للغاية لأنه يكشف الوجه الجديد الذي يحضره فيسنتي ديل بوسكي لمنتخب إسبانيا. .