يبدو أن ثورة الثلاثين من يونيو لن تكون أفضل حالاً من ثورة الخامس والعشرين من يناير، على مستوى السينما، خاصة أن الصنّاع فضلوا في الثورة الأولى أن يقدموا أعمالاً قيل إنها تمثل ما جرى، إلى أن اكتشف الجميع.