لم تذكر الحدوتة المصرية شيئا عن الحماقة التي ارتكبها الهدهد فأغضبت منه سيدنا سليمان تلك الغضبة الهائلة، كل ما نعرفه هو أنه استدعاه إلى قصره وفي وجود كل الطيور قال له وهو يرتعش من الغضب: اسمع أيها الهدهد...