ظهر في الآونة الأخيرة بعض الشركات التي تعمل بدون ترخيص من الهيئة القومية للبريد وتقوم بخدمات التوصيل وتستغل كلمات مشابهة للعلامة التجارية للبريد المصرى، مما ترتب عليه تضرر العديد من المواطنين والشركات.