ليلة "الفالانتاين" هذا العام كانت ذهبية بإمتياز. فرغم الأوضاع التي لا توحي بكثير من السهر، ضجّت صالة "جاست فيرست كلاس" بمئات المحبين الذين جاؤوا من مختلف المناطق اللبنانية للسهر على صوت ونغمة الحب، صوت.