عقب عدة إيام من الإحتجاجات الجزائرية التى تطالب بتغيير سياسي ديمقراطي، ظهر تدخل قيادات لجماعة الإخوان بالشأن الداخلي وتحريضهم على العنف والفتنة، ليثير غضب الجزائريين الذين عبروا عن رفضهم لمحاولات «أخونة».