ابدت جهات سيادية انزعاجها الشديد من رجوع بعض رموز وقيادات الحزب الوطنى المنحل، للرجوع مرة اخرى للحياة السياسية و المحسوبة على النظام الأسبق والذين سبق اتهامهم في قضايا جنائية أو طالت سمعتهم شبهات فساد.