مع دخول الحرب الروسية الأوكرانية شهرها الرابع، بدأت بعض الدول الأوروبية الرضوخ لشروط روسيا، إذ أعلنت كل من إيطاليا وألمانيا فتح حسابات بالروبل لمواصلة شراء الغاز الروسى، وذلك بعد تحدى الرئيس فلاديمير.