أكدت مصادر دبلوماسية أن القاهرة تعتبر التقرير السنوي الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية حول وضع الحريات الدينية جانبه الصواب ولم يراع الحقائق على الأرض، وبالتالي فهو مرفوض من حيث المبدأ. وقالت المصادر.