ظلمنا أنفسنا لغياب التجربة والثقافة السياسية وندفع ولازلنا ثمنا باهظا لهذا الغياب، فرجال دولة الإستقلال الاولي كانوا يجسدون الإنتماء للوطن أعقبها مرحلة عبثية أستبدلت الإنتماء إلى الوطن بالإنتماء للأشخاص.