أين أنت يا دكتور محمد؟ لا أنت بين مرشحي الرئاسة الذين طالما تقدمتهم، ولا أنت بين الناخبين الذين طالما حرّضتهم. فأين أنت؟ فقط سؤال اطمئنان. أطللت في عاصفة بيضاء واختبأت في سحابة بلا لون. أعطيت الناس شيكا.