لا يتوقف تنظيم الحمدين عن إهدار أموال الشعب القطري، على تعاقدات مع شركات علاقات عامة أميركية لتلميع صورة النظام في الولايات المتحدة، الأمر الذي دفع بعض هذه الشركات إلى تقاسم المهمات مع نظيراتها الأخرى..