في معرض دفاعي على الفيسبوك والتويتر عن اختيار فايزة أبو النجا كمستشار الرئيس للأمن القومي أمام الهجمة العاتية من الإعلام الأمريكي والنشطاء وبعض الجهلاء بقدرها وبعض الأروقة الإعلامية ذات الغرض، سألني أحد.