طوّر باحثون أميركيون في مركز بوسطن الطبي، بجامعة بوسطن الأميركية، اختبارا تشخيصيا جديدا يكشف عن إصابة الأشخاص بفيروس إيبولا القاتل بدقة وسهولة في غضون دقائق معدودة، ليكون أسرع من الاختبارات التقليدية.