في الوقت الذي تسارع فيه الحكومة خطاها من أجل الانتهاء من استحقاقات خارطة الطريق التي تم وضعها في الثالث من يوليو 2013، عقب ثورة 30 يونيو، فإن مخاوف عديدة قد لاحقت البرلمان القادم، يأتي في مقدمتها المخاوف.