يا إلهي، طب وحياة دي النعمة يا عزيزي القارئ لم أكن أعلم أنك قصير القامة إلاَّ الآن، وذلك بعد هذا السيل من السباب والصياح، ولكن بالرغم من تطاولك عليَّ - وإن كان هذا هو المعتاد هذه الأيام- فقد وَجَب عليَّ.