في زمن ذابت فيه الأخلاق والقيم أمام حرارة ما تعرضه الفضائيات الفاضحة ومواقع الإنترنت، لتعكس بشذوذها على فئة قليلة ممن انقادوا لشهواتهم وغرائزهم ليكونوا أقرب إلى البهائم – أجلكم الله. “سلوى”-.