عندما راي العالم أن مذيعي “الجزيرة” مجرد مرتزقة مستأجرين اتجهت “قطر” لشراء محللين أمريكان لتمرير أجندتها الدعاية لها في المجتمع الأمريكي ومحاولة استمالة صناع القرار في تلك المؤسسات؛.