إضافة إلى عملهم الرئيسي كعمالٍ للنظافة في مستشفيات قطاع غزة في فلسطين، طهر الغزاوي قطاعهم من النظام القطري ، عقب طردهم للسفير القطري محمد العمادي في فلسطين وإنزالهم علم قطر. ويبدو أن «الصحوة» الفلسطينية.