بينما لا يزال البحث جاريا عن تفاصيل وخبايا الفيروس التاجي المستجد الذي أصاب حتى الآن أكثر من 11 مليونا ونصف المليون إنسان حول العالم، وسط تحذيرات متكررة لمنظمة الصحة العالمية من خطورة التسرع في رفع القيود،.