لا أحد على يقين مما إذا كانت السيدة أشتون، مسؤولة الملفين السياسى والأمنى فى الاتحاد الأوروبى، قد طلبت من الرئيس عدلى منصور، خلال زيارتها الأخيرة، الإفراج عن النشطاء الثلاثة المحبوسين إياهم، أم لا، فلايزال.