نشر تنظيم داعش المتطرف واحدة من أبشع جرائمه الدموية حيث قام بتدريب وتهيئة طفل صغير لم يتجاوز الـ٣ سنوات على القتال مدمرًا كل معاني البراءة والطفولة، ويعرض الفيديو طفلا صغيرا يحمل مسدسا ويطلق النار، بأعصاب.