استقر صندوق النقد الدولي على نظرته الهشة للتعافي الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حتى على الرغم من التوقعات التي تشير إلى بدء ارتفاع وتيرة النمو على نحو متواضع وذلك على خلفية التحسن في الأوضاع.