يوم الثامن من يناير في طهران، وقف المسؤولون الإيرانيون، أثناء اجتماع مع مبعوثين أوروبيين، فجأة وخرجوا من الباب وأغلقوه بعنف، في خرق غير مألوف للبروتوكول. كان هذا ما حدث بعدما “أزعج” دبلوماسيون.