في مقالة الأمس كتبت عن بعض الفتاوى الغريبة فاتهمني بعض القراء بأنني أؤلف كذباً وطالبوني بأدلة وإثباتات، وفي معرض بحثي عن الأدلة المصورة لهذه الفتاوى بالصوت والصورة، وقعت على ما هو أسوأ منها. نحن نعرف.