فرنسا، هذه الدولة الأوروبية المهمة، تبدو كمن يغرد خارج سرب العقوبات الدولية بحق روسيا كعقوبة ضدها بسبب تدخلاتها الخطيرة في أوكرانيا، وتمضي قدما لتنفيذ اتفاق اقتصادي كبير مع روسيا تتجاوز قيمته المليار.