هو إنت يا عزيزي القارئ، أهلاً وسهلاً يا سيدي، طبعاً متضايق، ألم تُكيل لي السباب والإتهامات ظلماً وعدواناً بمقالي السابق، ماذا تقول؟، كنت حسِن النية، يا الله، ولماذا لم تقل ذلك من قبل، كنت ستتسبب في ظلمي.