كتبتُ عشية زيارة الرئيس باراك أوباما الرياض ومقابلته الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وأخّرتُ التعليق على نتائج الزيارة بانتظار قراءة الصحف الأميركية والبريطانية في نهاية الأسبوع. اليوم أتناول الزيارة بدءاً.