بدأت حركة نزوح البنوك العالمية من تركيا, حيث أنه بعد إغلاق بنك “سوسيتيه جنرال” الفرنسي لحق به بنك “طوكيو ميتيوبيشي” الياباني، ومن ثم سار مؤخرا على ذات الخطى “سيتي بانك” الأميركي. .