أظهرت الحرب الإعلامية المصاحبة للانتخابات الأمريكية، الوجه الآخر للسياسات الأمريكية التي تجرى في الخفاء، بعد تسريب وثائق هامة من البريد الإلكتروني لمرشحة الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون عندما كانت تقود.