لم تتوقف تدخلات قطر في الشأن اليمني، عند دعم القاعدة وعناصر الانقلاب والجماعات المتطرفة بالمال والسلاح، أو بواسطة التقارير الإعلامية وغير ذلك من وسائل الدعم المختلفة، بل وصل الأمر بالدوحة إلى تقديم أراض.