وقع الاختيار على مصر لأول مرة لإقامة (الكامب الروسى الدولي) الذى تنظمه مؤسسة “روس اتوم” فى روسيا وداخل الدول التى تتعاون معها فى إنتاج الطاقة النووية، وأصبحت مصر من هذه الدول بعد توقيع الرئيسين.