يكشف الكتاب عن سيطرة اليهود، في فترة ما قبل ثورة 1952، على دور العرض وشركات الإنتاج والتوزيع في مصر والعالم العربي، إذ تأسست صناعة السينما في عام 1897 من خلال اثني عشر شخصا، سبعة منهم من اليهود من أسر.