تغطية الصحافة المصرية، خاصة برامج الحوار التلفزيونية منها، للانتخابات الرئاسية، أضاعت فرصة تاريخية ثمينة لفحص الظروف الآنية لمصر، من الزوايا الاجتماعية والاقتصادية وبرامج الإصلاح، وأيضا بعدم إشراك أكبر.