لم يشفع لها كونها طبيبة بشرية قضت سنوات بين أروقة العلم، فضربت بكل علمها وثقافتها عرض الحائط من أجل إتمام زواجها، حتى لو كانت الطريقة الوحيدة من أجل ذلك هو اتباع أحدث طرق “الدجل” والشعوذة..