قارنت الباحثة في “مشروع كلاريون” الأمريكي مئيرا سفيرسكي بين التطور الضخم الذي سجلته السعودية في التصدي للإسلاموية، وبين الدفاع المريب للإعلام الأمريكي السائد، وخصوصاً و”اشنطن بوست”.