رغم الدمار والخراب الذي لحق بواحدة من أقدم المدن في التاريخ مدينة حلب السورية، تبقى حلب كما بغداد وصنعاء وطرابلس الغرب في ليبيا شاهدة على جنون أمة، أمة فقدت رشدها واتخذت من الغي سبيلا، بحور من الدم سالت.