أكدت دار الإفتاء المصرية أن ما حصله السير مجدي يعقوب، الجراح العالمي، من علم ومعرفة وخبرة أذهلت العالم – كان نتيجة لجهود مضنية وشاقة وضعها كلها مُسَخّرة في خدمة وطنه وشعبه، مضيفة :”لم ينظر.