هربت فتاة بريطانية من منزلها في مدينة لندن وسافرت إلى سوريا لتنضم إلى صفوف المقاتلين الأكراد لمحاربة "داعش"، ولتكون بذلك أول بريطانية تحارب ضد التنظيم بعد أن كانت الفترة الماضية قد شهدت تسجيل عشرات الحالات.