لا تزال قطر تثير اتهامات بالجمع بين النقيضين، فحتى تركيا الحليفة لم تسلم من تبدلات السياسة القطرية. وجاءت المفارقة بأن أصواتا من الداخل التركي بدأت تحذر الرئيس رجب طيب أردوغان من حليفه الوثيق قطر، وذلك.