ملايين من الشعب المصري الآن مشتركة في مواقع التواصل الاجتماعي تستخدم تقنيات القرن الواحد والعشرين، وتفكر بطريقة بدايات القرن العشرين، فتتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي باعتبارها البديل التقليدي للزيارات.