لم تكن الديفا المغربية يوماً بمعزل عما يشغل الشارع العربي أو يهمه، ولكن لإيمانها بأن الفن حافز للبشر على التضامن من أجل الارتقاء بسلوكهم وأذواقهم ومداركهم وأفكارهم ووجدانهم، فضلت طوال الوقت أن تعبر بصوتها.