إنها قصة حقيقية أعلمها علم اليقين، فقد كنت أحد أبطالها، فهي قصتي مع أمي، التي كنت عاقاً لها، ولكن .. ما عصيتها يوماً إلا لأني كنت أحبها، وها أنا اليوم أطرح قصتي علها تكون نبراساً لإبن عاق أمه، فتضيئ.