الإخوان وديوان المسالك الدولية‎

فهل هذا الرئيس يليق بمصر الآن وهى على أعتاب العالمية الإخوانية تستنزف القوى الإخوانية كل الأموال والطاقات فى التجنيد الإجبارى للشباب للعمل لصالحهم داخل وخارج مصر فالحلم بات وشيكا لقيادة هذا العالم وقيام الإمبراطورية الإخوانية الإولى وفقا لمبدأ الخلافة وترصد جماعة الإخوان الدولية أموال طائلة ولا حصر لها وهناك دول صغرى وكبرى تتحمل عبأ هذا التمويل كما توجة إيرادات مشروعات مملوكة لأعضاء بارزين لتلك المسألة..ولكن ما الطائل من كل ذلك ؟ هل ستحكمون مصر والعالم من جبل المقطم ( مالكم كيف تحلمون؟ وهيهات هيهات لما توعدون ) فالساسة الآن فى مصر يلعبون ( شَلَحْ وإجرى ) ولا حياء ولا إستكانة لعظمة مصر المجروحة من جراء جرأة الطويل والقصير على مقدراتها لقد نهبت المسكينة لصالح الماسونية العالمية مرة وفى الأخرى لصالح الإخوانية العالمية  .أين أنتم من صالح مصر؟ والنداء موجهة للجميع كل القوى التى تعمل فى العلن والخفاء وفوق السلم وتحتة ورمز السلم أيضا رئيس أضعف من أن يكون رئيسا لايجيد إلا التحدث عبر الميكروفون والخطاب الدينى ومرشح رئاسى هارب من العدالة ويلتمس العفو من حكام قطر وعودة للبلاد وآخرون أصابتهم السكتة الكلامية .
.وآخر فقد تغريدتة هل ستعود مصر من خلال الفضائيات والتنابز بالألقاب؟ فالخَطب جَلَل ونحن على أعتاب مائة يوم أخرى فالكل أصابة الإحباط واليأس وحتى جمهور النخبوية السياسية أصبح بلا طعم ولا رائحة يامن وصلتم بمصر لهذا المستنقع النتن لن نغفرها لكم ولن يرحمكم التاريخ ولن ترحمكم الشعوب العربية الثائرة ..والأهم من حكم العالم إطعام جائع وتثبيت مؤقت وولادة حامل وتوضيف عاطل وزواج يتيمة وتعمير وزراعة وعبادة فى الأرض لن تنفعكم مسالككم من دون مواطنيكم وتغليب مصالحهم لقد بات واضحا أمام الجميع أن قوى الإخوان تتعامل مع الشيطان لخدمة مصالح السلطة وفضائحكم أصبحت بين العالمين  أيها الإخوان إرفعوا أيديكم عن مصر وعن حاكميها فإنهم لا يجيدون اللعب بطريقتكم وهذا فى غير صالح مصر ولا المصريين ولسان حال الجميع الآن ..خنقتونا أنستونا خنقتونا أومال إية .