عرب وعالم

09:12 صباحًا EET

أهم ما جاء بالصحف العربية اليوم

الأهرام
بعضهم أعلن المقاطعة..وآخرون يشكون تجاهل مطالبهم
شـباب الثورة غاضـب من حـوار الرئاسـة

حالة غضب شديدة تمتلك الحركات والقوى الشبابية حيث أعلن بعضها من رفض المشاركة فى الحوار الذى دعت اليه رئاسة الجمهورية أخيرا.. وأكد الشباب أن الحوارات بلا جدوى و »شو إعلامي« وتتم الدعوة اليها فى أوقات الأزمات فقط لكن مطالب الشباب الحقيقية لم يتحقق منها شيء.

وقال محمد الشرقاوى المتحدث الإعلامى باسم حركة كفاية إن الساحة لا يوجد بها تجمع شبابى قوى بل مجموعات ضعيفة وبالتالى يجد النظام نفسه أمام آراء متناقضة ولابد من ايجاد تنظيم شبابى موحد من جميع التيارات والخروج بمشروع موحد غير متناقض ويعبر عن أولويات الشعب وليس مجرد أوهام ويضع الحلول والبدائل وهذا دور وزارة الشباب أو مستشارى الرئاسة الذين لا يقومون بدور ملموس لخدمة قطاعات الشباب.

وأوضح هيثم الخطيب من شباب حزب الدستور ومتحدث باسم اتحاد شباب الثورة أن سبب فشل مبادرات الشباب يرجع الى عدة أمور أولها أن بعض الشباب يتعامل مع ملف المبادرات على أنها وسيلة لتحقيق غايات شخصية والبعض يسعى لإفشالها لعدم ثقته بوعود النظام والبعض الثالث حديث العهد بالسياسة وتائه ينظر للأمر على أنه مجال جديد يمكن أن تتاح له فرصة يمكن اقتناصها أما على صعيد النظام فهناك من يتاجر بملف الشباب وقال أحمد السكرى عضو المكتب التنفيذى لتيار المستقبل: إن هناك حالة من عدم الرضا بين شباب الثورة نتيجة حالة التخبط التى تعانى منها مؤسسة الرئاسة لتوكيلها المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية لدعوة الحركات الشبابية خاصة أنه له تجربة غير موفقة مع الشباب سابقا من خلال الحوارات، موضحا أن عدم وجود أجندة للاجتماع الرئاسى وعدم طرح ملفات جادة من الرئاسة لمناقشتها ليجلس الشباب كمستمعين، وأكد أننا لن نجلس مع مؤسسة الرئاسة إلا بعد البت فى موضوع الإفراج عن شباب الثورة المعتقلين ظلما, وأكد السكرى أن كل من يجلس مع مؤسسة الرئاسة فى الوقت الحالى قد يشارك بشكل غير مباشر فى استمرار حبس هؤلاء.

ومن جانبها ترى إيمان المهدى عضو المكتب السياسى لحركة تمرد أن سلسلة اللقاءات التى تمت بالشباب كان لابد من الاستجابة لمطالبهم وتلبيتها وهذا ما لم يحدث.

وأكدت أنه خلال الاجتماعات السابقة خرجنا بتهدئة ولو نسبية للأزمة مع الشباب وبتنفيذ بعض المطالب من قبل بعض الوزراء ولكن هناك قصورا وتباطؤا فى تنفيذ الاجراءات المطلوبة لتحقيق الوعود مما يؤدى لإثارة روح من الغضب لدى الشباب وتخوف من عدم تنفيذ مطالبهم ومن الضرورى الاتفاق مع الرئاسة على مطالب معينة ووضع آليات لتنفيذها وتحديد وقت محدد لذلك قبل انهاء الاجتماع كما يجب معرفة الشخص المسئول عن تنفيذ المطالب حتى نستطيع مساءلته.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

عكاظ

إصابة ضابط ومجندين في انفجار كوبري الجيزة بالقاهرة

أصيب ضابط ومجندان بقوات الأمن المركزي في مصر نتيجة انفجار استهدف تجمعًا لسيارات الأمن المركزي أعلى كوبري الجيزة في العاصمة المصرية القاهرة.

وأوضح مصدر أمني بوزارة الداخلية المصرية في تصريح له اليوم أن الانفجار ناجم عن عبوتين بدائيتي الصنع، مشيرًا إلى أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.

وأشار إلى أن خبراء المفرقعات والإدارة العامة للحماية المدنية يقومون بمسح موقع الانفجار للوقوف على ملابسات وظروف الحادث.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

الاتحاد

الطيب: الأزهر يقود الثورات ولا ينغمس في الدور السياسي

أكد شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، مساء أمس، أن الأزهر يقود الثورات ضد الظلم والاستعمار، ولم يكن له دور سياسي في يوم من الأيام، ولم يسع لأن يتولى أحد علمائه الحكم في أي وقت على مدار تاريخه.

وقال الطيب، في مقابلة مع التلفزيون المصري: ليس للأزهر دور سياسي ولم ولن يكن يوماً يطمح أن يقدم عالماً من علمائه أو شيخاً من شيوخه ليكون والياً أو خليفة أو حاكماً أو رئيساً للجمهورية أو غيره، موضحاً أن الأزهر يقود الثورات ثم يعود إلى أروقته بمختلف دول العالم ومن ثم لا يلعب دوراً سياسياً مطلقاً.

وأضاف أن الأزهر مؤسسة علمية تعليمية لها عمر وتاريخ طويل في نشر العلوم الإسلامية والحفاظ على الإسلام وحضاراته وكذلك اللغة العربية وآدابها وقد تخرج منه القضاة والعلماء، كما أن الأزهر الشريف هو من غذّى مؤسسات الدولة والدول الإسلامية بالكوادر المهمة.

ولفت الطيب إلى أن الأزهر استقل بالمناهج التعليمية الدينية بعد أن ازدوج التعليم بما يسمى بالتعليم المدني، منبِّهاً إلى أنه «ورغم أن هذا هو المعترك الحقيقي لمؤسسة الأزهر منذ ألف عام، لكن إلى جانب هذا له دور وطني باعتبار أنه يعيش في وطن وأمة وحوله شعب وهذا واجبه تجاه مصر وشعبها، ودوره الوطني يتجلى أثناء لحظات التوتر والظلم والاضطراب التي يشعر بها المصريون.

واستطرد قائلاً: لقد استشهد كثير من علماء الأزهر الشرفاء في الثورات، وخلال مواجهة الاستعمار الغاشم.

وأشار الطيب إلى أن وثيقة الأزهر رسمت الإطار العام لدستور مصر الذي كان يحشد له المجتمع بما يتوافق مع مفهوم الإسلام الصحيح، حيث إن الإسلام لا يعرف في تشريعاته وحضاراته ولا تاريخه ما يعرف بالدولة الدينية.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

الخليج

دعوات إلى “مليونية” تأييداً للسيسي

إحباط “جمعة المولوتوف” الإخوانية

واصلت جماعة الإخوان المسلمين المحظورة، أمس، مخططها لإثارة المزيد من العنف والفوضى في مصر، وقتل شخص واحد على الأقل وأصيب عشرات آخرون في اشتباكات دارت بين قوات الشرطة والأهالي، إثر تظاهرات دعا إليها تحالف ما يسمى ب”دعم الشرعية”، وانطلقت عقب صلاة الجمعة، فيما عرف ب”جمعة الحريق والمولوتوف”، ما دفع الأهالي إلى التصدي لأنصار الجماعة، وملاحقتهم في مختلف المناطق، وسط دعوات من خطباء الجمعة والعديد من القوى السياسية إلى مليونية تأييداً للمشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع يوم الجمعة المقبل، في وقت شهد ميدان التحرير، إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الجيش والشرطة، تضمنت رفع الكتل الخرسانية وتشييد بوابات حديدية عملاقة على مداخل الميدان، تحسباً لأي تظاهرات إخوانية، بينما اغتال مسلحون مجهولون ضابطاً في الشرطة بمحافظة الشرقية .

وتزامن ذلك مع عودة التفجيرات الإرهابية والعبوات الناسفة إلى الواجهة، حيث أصيب 6 من رجال الشرطة في تفجير إرهابي بعبوات ناسفة بدائية استهدف نقطة أمنية فوق جسر الجيزة في القاهرة .

يأتي ذلك فيما تترقب مصر والمصريون تسمية الرئيس الجديد، على وقع حالة من الارتباك جرت مؤخراً بشأن تسمية المرشحين الرئاسيين، بينما أجل التيار الشعبي حسم موقفه من ترشيح مؤسسه حمدين صباحي بانتظار المزيد من المشاورات مع القوى السياسية، وفي الوقت الذي أعلن فيه مرشحون سابقون انسحابهم من السباق، لا يزال آخرون يترقبون إعلاناً صريحاً ومباشراً من منافسين محتملين، إذ ربما يؤدي ذلك إلى تغيير في المواقف، يتوقع كثيرون أن يصل في النهاية إلى إخلاء الساحة تماماً، أمام المرشح الأبرز حتى اليوم، المشير عبد الفتاح السيسي، وهو ما قد يجعل من وصوله إلى المقعد الرئاسي، أقرب ما يكون إلى الاستفتاء الشعبي، منه إلى السباق الانتخابي .

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

الشرق الأوسط

«بوابة حديدية» على مدخل ميدان التحرير بالقاهرة لصد المظاهرات

«هذا جدار الفصل العنصري.. استبدلوا بالقبح قبحا آخر».. قالها الرجل وهو يتأمل البوابة الحديدية التي يقيمها مهنيون من القوات المسلحة بشارع قصر العيني الشهير، أحد المداخل الحيوية إلى ميدان التحرير بالقاهرة لصد المظاهرات.

وتابع الرجل الخمسيني، ويدعى أنور، محاسب بأحد البنوك الخاص: «يا سيدي، هؤلاء الذين فكروا في هذا القبح لا يقرأون التاريخ ولا يستفيدون منه.. هذا الجدار الحديدي لن يمنع المظاهرات، وسيتحول بمرور الأيام إلى رمز للعبودية، وتحطيمه سيكون رمزا للحرية».

ويروي التاريخ أن أبواب القاهرة التاريخية لم تستطع أن تصد الغزو العثماني لمصر؛ فعلى «باب زويلة» الشهير شُنِق السلطان الشاب طومان باي، آخر ملوك دولة المماليك، على يد السلطان العثماني سليم الأول، وظلت جثته معلقة ثلاثة أيام، قبل أن يجري دفنها. وبموت طومان باي طوت مصر صفحة الخلافة العباسية، وأصبحت ولاية عثمانية.

أبواب القاهرة التي شيدت خلال تلك العصور، كانت بمثابة حصون لضبط الأمن وحمايتها من اللصوص ومن أي غزو خارجي، ومن أشهرها «باب النصر.. وباب الفتوح.. وباب الحديد.. وباب الشعرية». وبمرور السنين تحولت تلك البوابات إلى شواهد أثرية، حيث تُعَد من روائع العمارة الحربية في الحضارة الإسلامية؛ لما تميزت به من شموخ وروعة وجمال في الفن المعماري والتصميم.

اليوم وبعد قرون كثيرة تستعيد القاهرة إيقاع هذه البوابات التاريخية، حيث قرر وزير الداخلية، بالتنسيق مع محافظ القاهرة، إزالة الحوائط والكتل الخرسانية من شارع قصر العيني، أحد أهم المداخل الرئيسة إلى ميدان التحرير، أيقونة الثورة المصرية، وفي محيطه تقبع أهم مؤسسات الدولة، على رأسها البرلمان، ومجلس الوزراء، وعدد من الوزارات المهمة، من أبرزها وزارة الداخلية والصحة، بالإضافة إلى مجمع التحرير، أكبر مبنى إداري حكومي، ومقر الجامعة الأميركية، كما يتقاطع الشارع مع عدد من أحياء القاهرة العريقة، مثل حي جاردن سيتي الراقي، حيث توجد السفارتان الأميركية والبريطانية، وعدد من سفارات الدول الغربية، ودار الحكمة مقر نقابة الأطباء، ومستشفى قصر العيني، كما يتقاطع مع حي المنيرة العريق، حيث يوجد بيت وضريح زعيم الأمة سعد زغلول.

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

النهار

أوباما: لسنا بحاجة لانفاق 50 مليار دولار لاستضافة الالعاب الاولمبية

انتقد الرئيس الاميركي باراك أوباما في شكل مبطن نظيره الروسي فلاديمير بوتين بتأكيده ان الولايات المتحدة ليست بحاجة الى انفاق 50 مليار دولار من اجل تنظيم الالعاب الاولمبية، كما فعلت روسيا.وفي مقابلة تلفزيونية بثت في الوقت نفسه الذي تم فيه افتتاح الالعاب الاولمبية الشتوية في سوتشي، المنتجع البحري الروسي الذي اصبح رمزا للمشاريع.

عملاقة والصفقات المشبوهة، اكد أوباما انه لا يؤيد القائلين بان على الولايات المتحدة ان تمتنع عن تنظيم مثل هذه الاحتفالات العالمية في المستقبل لاسباب اقتصادية.

وقال الرئيس الاميركي في مقابلته مع شبكة ان بي سي “لست واثقا من ان انفاق 50 مليار دولار ضروري كي ننجح (في تنظيم الالعاب الاولمبية) لان السبب يعود في جزء منه الى ان البنى التحتية التي نمتلكها يفترض ان تتيح لنا فعل هذا الامر بأرخص بقليل من ذلك”.

واستشهد اوباما بكأس كرة القدم الاميركية التي جرت مباراتها النهائية الاسبوع الماضي، مضيفا “نحن ممتازون في بناء منشآت رياضية وفي جذب الناس”.
واضاف “اعتقد اننا افضل من اي احد آخر في العالم اجمع”.

وآخر مرة استضافت فيها الولايات المتحدة الالعاب الاولمبية الصيفية تعود الى اولمبياد اتلانتا (جورجيا، جنوب شرق) في1996، اما الالعاب الشتوية الاخيرة التي نظمت في هذا البلد فكانت في 2002 في سولت ليك (يوتاه، غرب).

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

القدس

محمود جبريل: هناك من يخطط لاستعادة مصر من طريق ليبيا

قال رئيس الحكومة الليبية السابق زعيم “تحالف القوى الوطنية” محمود جبريل، إن “ليبيا اليوم خطرة على نفسها وعلى جيرانها”، لافتاً إلى أن استمرار المنزلق الحالي “يهدد وحدتها وسيادتها واقتصادها ويدفعها إلى التحول مشكلة أمن قومي للدول المجاورة”.

وحذر من “أن هناك من يخطط لاستعادة مصر عن طريق ليبيا”، لافتاً إلى تقارير تتحدث “عن تهريب الرجال والمال والسلاح” إلى داخل مصر.

وكان جبريل يتحدث إلى “الحياة” لمناسبة اقتراب الذكرى الثالثة للثورة الليبية التي تصادف 17 من الشهر الجاري. وتنشر “الحياة” الحديث على حلقات بدءاً من اليوم.

قال جبريل إن السياسة الأميركية اتسمت بازدواجية المعايير في التعامل مع الثورة، وإن برنامجها الحقيقي كان دعم وصول “الإخوان” في مصر وليبيا وتونس على أمل أن يؤدي ذلك إلى “احتواء الإرهاب والإرهابيين”.

وأضاف أن تنفيذ البرنامج تم برعاية وكيلين إقليميين هما قطر وتركيا. واعتبر أن نجاح المصريين بقيادة المشير عبد الفتاح السيسي في إطاحة حكم الرئيس السابق محمد مرسي وجَّه ضربة إلى “البرنامج الأميركي” ودفع واشنطن إلى إعادة تقويم توجهاتها.

وكشف أن الرئيس السابق لـ “المجلس العسكري” في مصر المشير محمد حسين طنطاوي تذرّع في لقاء بينهما، بالخوف على الجالية المصرية لتبرير الموقف المتحفظ الذي اتخذه المجلس حيال الثورة الليبية. ولفت إلى أن الجزائر اتخذت بدورها موقفاً متحفظاً، في حين اتخذت سورية موقفاً داعماً لنظام معمر القذافي.

وقال إن انسحاب مصر والجزائر أعطى الفرصة للدول الداعمة تيار الإسلام السياسي للتأثير في مسار الأحداث، وهو ما أدى إلى الانحراف الذي نشهد اليوم تجلياته.

واعترف جبريل بأن قطر ساعدت الثورة الليبية لكنه لاحظ أنها عملت منذ البداية في خطين متوازيين، وأن تيار الإسلام السياسي كان حليفها الأول. وروى سلسلة من الوقائع تؤكد في نظره أن الدوحة سعت منذ البداية إلى تنصيب عبد الحكيم بلحاج (الأمير السابق للجماعة الإسلامية المقاتلة) قائداً لثوار ليبيا، وأن الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر السابق، عارض علناً جمع السلاح من أيدي الثوار.

وكشف جبريل أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي استدعاه على عجل بعدما طالت المواجهات العسكرية، للنظر في مشروع حمله بشير صالح مدير مكتب القذافي، وأن رئيس الوزراء القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني شجعه أيضاًً على النظر فيه. وينص المشروع على تنحي القذافي، على أن يقيم في ليبيا تحت حراسة فرنسية، وأن يتولى جبريل الرئاسة لأربع سنوات يسمح بعدها لسيف الإسلام نجل القذافي بالترشح للرئاسة. وأكد جبريل أنه رفض المشروع بعد التشاور مع زملائه.

كما كشف أن القذافي أعد خطة لتقسيم ليبيا إلى خمسة مناطق بعدما يئس من قمع الثورة، وأنه عثر على خريطة التقسيم هذه في مكتب رئيس وزرائه البغدادي المحمودي.

وقال جبريل إن هيمنة السلاح أدت إلى حرف مسار الثورة وإطاحة نتائج الانتخابات النيابية كما أدت إلى إقرار قانون العزل الذي تسبب في إقصاء الدولة لا النظام.

ولفت إلى أن وجود 21 مليون قطعة سلاح في البلاد وتزايد الاغتيالات والتفجيرات ينذر بإغراق ليبيا في صراعات جهوية وقبلية مدمرة. وتساءل كيف تمكن آلاف المسلحين الأجانب من دخول الأراضي الليبية في وقت كانت الدول الكبرى تراقب حدود هذا البلد.

التعليقات