دعاء أبو عيطة تكتب : موسم أغتيال شبابنا وقنص العسكر

حاليا ودائما واقفة  على هؤلاء الأفراد والضباط الذين يصفق التافهين لقتلهم ….

العسكرى الضابط ليس خصمنا بل خصما” لهم أولائك الذين يهينون يأفعالهم الوسخه وغريمنا الأكبر أولئك الذين يشجعون موسم القنص اللئيم هذا أويتواطأون معه خلال السنتين وحتى اللحظة ضباط وجنود كثر الاغتيالات مؤلمه إنه بالتأكيد موسم قنص العسكر ولاكن من هو  المستفيد من ذلك؟ والله  مالي علم وكل الذي أعلمه تماما هو أولئك الأفراد الذين يتساقطون كأوراق الخريف قتلي وجرحى وأطراف مبتورة اولئك القتلي لهم أطفال وزوجات وأخوه وأخوات وأباء وأمهات وأحلام لم ترى النور..

فهل تتوقف الأيادى عم الارتعاش بعد أغتيال الضباط ؟ قالها رجلهم فى تسريبات التى  نشرت يوم محاكمة المعزول (عمليات الاغتيال لم تبدأبعد)ولم تمر أيام كثرة قبل أن تسقط ضحيه جديدة لعمليات الغدر عندما طالت من كان ضد محمد مرسي .

قبل أن أختم أقول لابد من وقفه بلا  رحمة مع هؤلاء الأرهابيين ومن معهم  من  غزة  ومن حماس….رحمة بشعبنا كفانا  معاناه لان هذة بلادنا جميعا وأولئك الشهداء الميرى ليسو من رصيد او حساب فلان بل  هم أفراد وضباطا من  رصيد هذة البلد